آية الله رمضاني: يجب أن تكون نظرتنا إلى الحوار تواصلية وليست تعارضية
أكد الأمين العام للمجمع العالمي لأهل البيت (ع): يجب الاستفادة القصوى من الفرصة المتاحة لمعرفة النخب والمفكرين لتوفير أرضية التواصل في المجالات العلمية والثقافية.
التقى رئيس منظمة الثقافة والمواصلات الإسلامية حجة الإسلام والمسلمين "محمد مهدي إيماني بور" بالأمين العام للمجمع العالمي لأهل البيت (ع) آية الله "رضا رمضاني".
وأعرب آية الله رمضاني في هذا اللقاء عن أمله في أن يكون بحسن إدارة الدكتور إيماني بور وتدبيره أن نشاهد تألق منظمة الثقافة والمواصلات الإسلامية في هذه المرحلة الجديدة، مؤكدا على تعاون المجمع العالمي لأهل البيت (ع) مع هذه المنظمة.
وتابع سماحته: يجب أن تكون نظرتنا إلى الحوار تواصلية وليست تعارضية
وصرح الأمين العام للمجمع العالمي لأهل البيت (ع): من بركات التواصل والتقارب هو أن يلتفت زعماء الأديان أن الإسلام دين يتمتع بالعقلانية، والمعنوية، والعدالة، وأن استخدام أسلوب الإسلاموفوبيا غير فعال ومؤثر بعد.
ونوه آية الله رمضاني بأن يجب تحقيق التواصل بين أفراد المجتمع فضلا عن قادة الأديان ونخبها، وأضاف: إن الحوار يخلق وحدة إجرائية للحفاظ ودعم أتباع الديانات في العالم، الأمر الذي سيكون مؤثرا وفعالا جدا.
وفي قسم آخر من كلامه أشار الأمين العام للمجمع العالمي لأهل البيت (ع) إلى أنه يجب الاستفادة القصوى من الفرصة المتاحة لمعرفة النخب والمفكرين لتوفير أرضية التواصل في المجالات العلمية والثقافية.
ومن جانبه قال رئيس منظمة الثقافة والمواصلات الإسلامية: يجب إزالة الحوارات من الجسد البالي والقديم للقادة، ومن ثم ضخها في صلب المجتمع الشباب ونخبه.
وفي قسم آخر من كلامه أشار إلى النظرة الاستراتيجية للمنظمة، وأضاف: إن الانتفاع من القابليات الكثيرة في داخل البلد مع توفير الأرضية المناسبة لتوسيع النشاطات الدولية تعد من أولويات هذه المنظمة.
وفي الختام أعرب عن أمله أنه مع تكريس قابليات وقدرات المجمع العالمي ومنظمة الثقافة والمزيد من التواصل بينهما يجب تنامي التآزر والتطور في النشاطات الدولية.
أكد الأمين العام للمجمع العالمي لأهل البيت (ع): يجب الاستفادة القصوى من الفرصة المتاحة لمعرفة النخب والمفكرين لتوفير أرضية التواصل في المجالات العلمية والثقافية.
التقى رئيس منظمة الثقافة والمواصلات الإسلامية حجة الإسلام والمسلمين "محمد مهدي إيماني بور" بالأمين العام للمجمع العالمي لأهل البيت (ع) آية الله "رضا رمضاني".
وأعرب آية الله رمضاني في هذا اللقاء عن أمله في أن يكون بحسن إدارة الدكتور إيماني بور وتدبيره أن نشاهد تألق منظمة الثقافة والمواصلات الإسلامية في هذه المرحلة الجديدة، مؤكدا على تعاون المجمع العالمي لأهل البيت (ع) مع هذه المنظمة.
وتابع سماحته: يجب أن تكون نظرتنا إلى الحوار تواصلية وليست تعارضية
وصرح الأمين العام للمجمع العالمي لأهل البيت (ع): من بركات التواصل والتقارب هو أن يلتفت زعماء الأديان أن الإسلام دين يتمتع بالعقلانية، والمعنوية، والعدالة، وأن استخدام أسلوب الإسلاموفوبيا غير فعال ومؤثر بعد.
ونوه آية الله رمضاني بأن يجب تحقيق التواصل بين أفراد المجتمع فضلا عن قادة الأديان ونخبها، وأضاف: إن الحوار يخلق وحدة إجرائية للحفاظ ودعم أتباع الديانات في العالم، الأمر الذي سيكون مؤثرا وفعالا جدا.
وفي قسم آخر من كلامه أشار الأمين العام للمجمع العالمي لأهل البيت (ع) إلى أنه يجب الاستفادة القصوى من الفرصة المتاحة لمعرفة النخب والمفكرين لتوفير أرضية التواصل في المجالات العلمية والثقافية.
ومن جانبه قال رئيس منظمة الثقافة والمواصلات الإسلامية: يجب إزالة الحوارات من الجسد البالي والقديم للقادة، ومن ثم ضخها في صلب المجتمع الشباب ونخبه.
وفي قسم آخر من كلامه أشار إلى النظرة الاستراتيجية للمنظمة، وأضاف: إن الانتفاع من القابليات الكثيرة في داخل البلد مع توفير الأرضية المناسبة لتوسيع النشاطات الدولية تعد من أولويات هذه المنظمة.
وفي الختام أعرب عن أمله أنه مع تكريس قابليات وقدرات المجمع العالمي ومنظمة الثقافة والمزيد من التواصل بينهما يجب تنامي التآزر والتطور في النشاطات الدولية.