آية الله رمضاني يعزي برحيل المرجع التقليد للشيعة في باكستان
عزى الأمين العام للمجمع العالمي لأهل البيت (ع) في بيان له برحيل المرجع التقليد للشيعة في باكستان آية الله محمد حسن النجفي.
وفقا لما أفاده الموقع الرسمي للمجمع العالمي لأهل البيت (ع) - أصدر الأمين العام للمجمع العالمي لأهل البيت (ع) آية الله رضا رمضاني بيانا عزى فيه برحيل المرجع التقليد للشيعة في باكستان.
نص هذا البيان على ما يلي:
انالله واناالیه راجعون
ببالغ الحزن والأسى تلقينا نبأ رحيل سماحة آية الله الشيخ محمد حسن النجفي أحد أشهر العلماء و المرجع التقليد للشيعة في باكستان.
وكان رحمه الله أحد مفسري القرآن الكريم وأساطين العلم والاجتهاد ومن المتواصلين مع المجمع العالمي لأهل البيت (ع)، وقد انتقل إلى رحمة الله بعد سنوات قضاها في مختلف عرصات الجهاد الديني.
وللجهود التي بذلها كمسؤول في حوزة سلطان المدارس الدينية دور فعال في رفع مستوى العلمي للشيعة في تلك البلاد.
فبهذه المناسبة أقدم أحر التعازي إلى بقية الله الأعظم الإمام الحجة (أروحنا له الفداء) وجميع الشيعة وموالي أهل البيت عليهم السلام ومحبي هذا العالم الجليل والحوزات العلمية وعلماء باكستان وبيته المكرم، سائلا العلي القدير أن يتغمده بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته، ويلهم ذويه وتلامذته الصبر الجميل والأجر الجزيل.
رضا رمضاني
عزى الأمين العام للمجمع العالمي لأهل البيت (ع) في بيان له برحيل المرجع التقليد للشيعة في باكستان آية الله محمد حسن النجفي.
وفقا لما أفاده الموقع الرسمي للمجمع العالمي لأهل البيت (ع) - أصدر الأمين العام للمجمع العالمي لأهل البيت (ع) آية الله رضا رمضاني بيانا عزى فيه برحيل المرجع التقليد للشيعة في باكستان.
نص هذا البيان على ما يلي:
انالله واناالیه راجعون
ببالغ الحزن والأسى تلقينا نبأ رحيل سماحة آية الله الشيخ محمد حسن النجفي أحد أشهر العلماء و المرجع التقليد للشيعة في باكستان.
وكان رحمه الله أحد مفسري القرآن الكريم وأساطين العلم والاجتهاد ومن المتواصلين مع المجمع العالمي لأهل البيت (ع)، وقد انتقل إلى رحمة الله بعد سنوات قضاها في مختلف عرصات الجهاد الديني.
وللجهود التي بذلها كمسؤول في حوزة سلطان المدارس الدينية دور فعال في رفع مستوى العلمي للشيعة في تلك البلاد.
فبهذه المناسبة أقدم أحر التعازي إلى بقية الله الأعظم الإمام الحجة (أروحنا له الفداء) وجميع الشيعة وموالي أهل البيت عليهم السلام ومحبي هذا العالم الجليل والحوزات العلمية وعلماء باكستان وبيته المكرم، سائلا العلي القدير أن يتغمده بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته، ويلهم ذويه وتلامذته الصبر الجميل والأجر الجزيل.
رضا رمضاني