رئيس لجنة حقوق الانسان الاسلامية في بريطانيا: الشعب اليمني يقف صامدا ولا يطاطئ الراس امام المستكبرين
انتقد الدكتور شجرة بشدة العدوان الذي ادى الى تدهور الاوضاع في اليمن وشحة الاغذية والادوية واضاف: ان هذا الشعب ورغم شحة امكانياته وتدمير بنيته التحتية يقف صامدا ولا يطاطئ الراس امام المستكبرين.
تزامنا مع تصاعد عدوان التحالف العربي والغربي والعبري على الشعب المظلوم اليمني أقيم مؤتمر دولي تحت عنوان "دراسة أبعاد العدوان على اليمن"، وذلك برعاية مؤسسة الأربعين الدولية، وبالتعاون مع "المجمع العالمي لأهل البيت (ع) والمؤسسات الصديقة.
وتحدث رئيس لجنة حقوق الانسان الاسلامية في بريطانيا الدكتور "مسعود شجرة"، ووصف الجرائم والمجازر التي يرتكبها تحالف العدوان العربي الغربي في حربه ضد شعب اليمن بانها شنيعة، تتعرض فيها حياة ملايين الافراد للخطر، مؤكدا ضرورة الضغط على المحافل الدولية لانهاء هذه الحرب.
وونقلا عن ارنا، قال شجرة في تصريح له: ان دعمنا لشعب اليمن ليس بسبب هجوم الدول الغنية عليه بل للابادة البشرية التي يتعرض لها منذ 6 اعوام.
وانتقد بشدة العدوان الذي ادى الى تدهور الاوضاع في اليمن وشحة الاغذية والادوية واضاف: ان هذا الشعب ورغم شحة امكانياته وتدمير بنيته التحتية يقف صامدا ولا يطاطئ الراس امام المستكبرين.
وادان رئيس لجنة حقوق الانسان الاسلامية في بريطانيا عمليات القصف العشوائية وقتل المدنيين في اليمن وقال: فضلا عن ذلك فان جميع البنى التحتية والمستشفيات قد دمرت وقد وصفت منظمة الامم المتحدة ذلك بانه من اكبر الكوارث.
واعتبر الحظر جريمة حرب ضد المدنيين واحتج على صمت المحافل الدولية وقال: ان الولايات المتحدة والدول الاوروبية ودول اخرى تبيع السلاح للامارات والسعودية لتهاجما المدنيين وهم يعلنون صراحة بان بيع الاسلحة هذه يتم من اجل المال.
واعتبر جرائم الحرب هذه ضد شعب اليمن بانها العمل الاكثر شناعة المرتكب من قبل الدول الغربية والعربية واضاف: ينبغي علينا الضغط على المحافل الدولية ومنها منظمة الامم المتحدة لان حياة ملايين الافراد هي في خطر.
وقال شجرة: بطبيعة الحال فان الحكومات الغربية تمتلك الفيتو وستستخدم ذلك ولكن علينا ممارسة الضغوط ونعلن راينا بحرية في جميع منابرنا عن دعمنا لليمن بوجه العدوان.
واعتبر السعودية والامارات تتكبدان الضرر المتزايد يوما بعد آخر وقال: انني على ثقة بان النصر سيكون حليف الشعب اليمني وسيحقق استقلاله وستكون هذه الحرب عبرة للمستبدين والمتغطرسين الذين سيحاكَمون في محكمة العدل الالهية.
انتقد الدكتور شجرة بشدة العدوان الذي ادى الى تدهور الاوضاع في اليمن وشحة الاغذية والادوية واضاف: ان هذا الشعب ورغم شحة امكانياته وتدمير بنيته التحتية يقف صامدا ولا يطاطئ الراس امام المستكبرين.
تزامنا مع تصاعد عدوان التحالف العربي والغربي والعبري على الشعب المظلوم اليمني أقيم مؤتمر دولي تحت عنوان "دراسة أبعاد العدوان على اليمن"، وذلك برعاية مؤسسة الأربعين الدولية، وبالتعاون مع "المجمع العالمي لأهل البيت (ع) والمؤسسات الصديقة.
وتحدث رئيس لجنة حقوق الانسان الاسلامية في بريطانيا الدكتور "مسعود شجرة"، ووصف الجرائم والمجازر التي يرتكبها تحالف العدوان العربي الغربي في حربه ضد شعب اليمن بانها شنيعة، تتعرض فيها حياة ملايين الافراد للخطر، مؤكدا ضرورة الضغط على المحافل الدولية لانهاء هذه الحرب.
وونقلا عن ارنا، قال شجرة في تصريح له: ان دعمنا لشعب اليمن ليس بسبب هجوم الدول الغنية عليه بل للابادة البشرية التي يتعرض لها منذ 6 اعوام.
وانتقد بشدة العدوان الذي ادى الى تدهور الاوضاع في اليمن وشحة الاغذية والادوية واضاف: ان هذا الشعب ورغم شحة امكانياته وتدمير بنيته التحتية يقف صامدا ولا يطاطئ الراس امام المستكبرين.
وادان رئيس لجنة حقوق الانسان الاسلامية في بريطانيا عمليات القصف العشوائية وقتل المدنيين في اليمن وقال: فضلا عن ذلك فان جميع البنى التحتية والمستشفيات قد دمرت وقد وصفت منظمة الامم المتحدة ذلك بانه من اكبر الكوارث.
واعتبر الحظر جريمة حرب ضد المدنيين واحتج على صمت المحافل الدولية وقال: ان الولايات المتحدة والدول الاوروبية ودول اخرى تبيع السلاح للامارات والسعودية لتهاجما المدنيين وهم يعلنون صراحة بان بيع الاسلحة هذه يتم من اجل المال.
واعتبر جرائم الحرب هذه ضد شعب اليمن بانها العمل الاكثر شناعة المرتكب من قبل الدول الغربية والعربية واضاف: ينبغي علينا الضغط على المحافل الدولية ومنها منظمة الامم المتحدة لان حياة ملايين الافراد هي في خطر.
وقال شجرة: بطبيعة الحال فان الحكومات الغربية تمتلك الفيتو وستستخدم ذلك ولكن علينا ممارسة الضغوط ونعلن راينا بحرية في جميع منابرنا عن دعمنا لليمن بوجه العدوان.
واعتبر السعودية والامارات تتكبدان الضرر المتزايد يوما بعد آخر وقال: انني على ثقة بان النصر سيكون حليف الشعب اليمني وسيحقق استقلاله وستكون هذه الحرب عبرة للمستبدين والمتغطرسين الذين سيحاكَمون في محكمة العدل الالهية.