السيد الهاشمي يستنكر الحادث الإرهابي الغاشم الذي أدى ارتقاء الشهيد الأفيوني
استنكر السيد الطاهر الهاشمي نقيب أشراف البحيرة شمال مصر، وعضو المجمع العالمي لأهل البيت (ع)، الحادث الإرهابي الغاشم الذي أدى إلى ارتقاء الشهيد الشيخ محمد عدنان الأفيوني مفتي دمشق وريفها، بتفجير استهدف سيارته.
استنكر السيد الطاهر الهاشمي نقيب أشراف البحيرة شمال مصر، وعضو المجمع العالمي لأهل البيت (ع)، الحادث الإرهابي الغاشم الذي أدى إلى ارتقاء الشهيد الشيخ محمد عدنان الأفيوني مفتي دمشق وريفها، بتفجير استهدف سيارته.
قال الهاشمي في تصريح خاص لمراسل سانا بالقاهرة، إن عصابات الغدر ارتكبت الجريمة ضد شيخ فاضل وعالم جليل من علماء الدين، وهي العصابات التي تحركها قوى الاستكبار وعلى رأسها الولايات المتحدة الأمريكية التي تخدم سياساتها المخططات الصهيونية.
وتابع: إن الحادث الإرهابي الذي أدى لارتقاء شهيد الحق، يأتي ضمن سلسلة الجرائم الإرهابية التي تستهدف علماء الدين الابرار، حيث أن الإرهاب لا يسمع إلا صوت التكفير والقتل، ولا يستطيع مواجهة اصحاب رسالات المحبة والرحمة والتسامح إلا بالسلاح والقتل.
مشددا على أن صوت الحق هو من ينتصر في نهاية المطاف، ولن يستمر الإرهاب ولن يستطيع الصمود أمام صحيح الدين.
ولفت الى ان قوى المؤامرة تسعى الى اسكات اصوات الحق، فهي لا تمتلك الحجج للمواجهة، وان عصابات الظلام تتصور ان بجرائمها سوف تنتصر، لكن مواقف الشهداء ورجال الحق ستبقى نبراسا لنا جميعا، وحتما سينتصر الحق على الباطل.
وأكد الهاشمي ضرورة استمرار الحرب على الارهاب، والتصدي لكل أشكال الظلامية التي تبثها جماعات الفتن، مقدما التعازي لسورية شعبا وجيشا وقيادة ولكل أحرار العالم في استشهاد الشيخ الأفيوني.
استنكر السيد الطاهر الهاشمي نقيب أشراف البحيرة شمال مصر، وعضو المجمع العالمي لأهل البيت (ع)، الحادث الإرهابي الغاشم الذي أدى إلى ارتقاء الشهيد الشيخ محمد عدنان الأفيوني مفتي دمشق وريفها، بتفجير استهدف سيارته.
قال الهاشمي في تصريح خاص لمراسل سانا بالقاهرة، إن عصابات الغدر ارتكبت الجريمة ضد شيخ فاضل وعالم جليل من علماء الدين، وهي العصابات التي تحركها قوى الاستكبار وعلى رأسها الولايات المتحدة الأمريكية التي تخدم سياساتها المخططات الصهيونية.
وتابع: إن الحادث الإرهابي الذي أدى لارتقاء شهيد الحق، يأتي ضمن سلسلة الجرائم الإرهابية التي تستهدف علماء الدين الابرار، حيث أن الإرهاب لا يسمع إلا صوت التكفير والقتل، ولا يستطيع مواجهة اصحاب رسالات المحبة والرحمة والتسامح إلا بالسلاح والقتل.
مشددا على أن صوت الحق هو من ينتصر في نهاية المطاف، ولن يستمر الإرهاب ولن يستطيع الصمود أمام صحيح الدين.
ولفت الى ان قوى المؤامرة تسعى الى اسكات اصوات الحق، فهي لا تمتلك الحجج للمواجهة، وان عصابات الظلام تتصور ان بجرائمها سوف تنتصر، لكن مواقف الشهداء ورجال الحق ستبقى نبراسا لنا جميعا، وحتما سينتصر الحق على الباطل.
وأكد الهاشمي ضرورة استمرار الحرب على الارهاب، والتصدي لكل أشكال الظلامية التي تبثها جماعات الفتن، مقدما التعازي لسورية شعبا وجيشا وقيادة ولكل أحرار العالم في استشهاد الشيخ الأفيوني.