- Main Page
- About the Conference
- Committees of Experts
- Organizers and Supporters
- News of the Conference
- Calls
- Calls for the Conference
- Call for Poetry Festival
- For Researchers
- About Hazrat Abu Talib (a.s.)
- Abu Talib’s Heritage
- Method of Writing Articles
- Multimedia
- Download posters and brochures
- Photo Gallery
- Download Special Issues
- Contact the Conference
- Address of the Secretariat
- Submit articles
ولايتي: اغتيال المدنيين والمجاهدين الفلسطينيين مؤشر على عجز الصهاينة امام أزماتهم الداخلية والخارجية
استنكر عضو الهيئة العليا للمجمع العالمي لأهل البيت (ع) الاعتداءات الصهيونية على قطاع غزة والتي اسفرت عن استشهاد وإصابة العشرات من المدنيين مؤكدا ان اغتيال المدنيين والمجاهدين الفلسطينيين مؤشر على عجز الصهاينة أمام أزماتهم الداخلية والخارجية.
وفقا لما أفاده الموقع الرسمي للمجمع العالمي لأهل البيت (ع) - استنكر عضو الهيئة العليا للمجمع العالمي لأهل البيت (ع)، والامين العام للمجمع العالمي للصحوة الاسلامية، الاعتداءات الصهيونية على قطاع غزة والتي اسفرت عن استشهاد وإصابة العشرات من المدنيين بمن فيهم عدد من النساء والاطفال الفلسطينيين، مؤكدا ان اغتيال المدنيين والمجاهدين الفلسطينيين مؤشر على عجز الصهاينة أمام أزماتهم الداخلية والخارجية.
وفي بيان له، أدان علي اكبر ولايتي العدوان الصهيوني الغاشم في شن الهجمات على قطاع غزة والتي أسفرت عن استهاد ثلاثة من القياديين في حركة الجهاد الاسلامي واستشهاد وإصابة العشرات من الاهالي بمن فيهم عدد من النساء والاطفال الفلسطينيين.
وجاء في البيان، ان الطابع الوحشي للكيان الصهيوني قد برز مرة اخرى. فقد توجه الصهاينة نحو قتل الفلسطينيين، من اجل الهروب من الازمات الداخلية والتي طالت جميع الجوانب السياسية والامنية والاجتماعية والاقتصادية والديموغرافية لهذا الكيان
وأضاف البيان: ان اغتيال المدنيين والمجاهدين الفلسطينيين، والذي يأتي في اولوية سياسات الكيان الصهيوني، ليس موشرا على القوة، بل انه شاهد كبير على هزيمة الصهاينة وإحباطهم، ومحاولتهم الهروب من الازمات الداخلية والخارجية. إذ يظن الكيان الصهيوني انه يمكنه من خلال اغتيال المدنيين والمجاهدين الفلسطينيين، ان يعرقل مسار المقاومة والنضال ضد الصهيونية.
وتابع: ان كل قطرة دم تراق من المدنيين والمجاهدين الفلسطينيين، لن تبقى على الارض، بل انها تزيد من قوة شجرة المقاومة والصمود في فلسطين المحتلة، وتزيد من لهيب غضب الشعب الفلسطيني وسائر فصائل المقاومة في المنطقة والعالم الاسلامي والاحرار.
وشدد ولايتي في بيانه على ان الكيان الصهيوني محكوم بالفناء، وبحول الله وقوته ومع استمرار الجهاد والشهادة ومع رفع مستوى القدرات القتالية والدفاعية لفصائل المقاومة في فلسططين المحتلة، سنشهد قريبا زوار الكيان الصهيوني اللقيط.
وأردف: ان المجمع العالمي للصحوة الاسلامية، يقدم التهنئة والتعزية الى الشعب الفلسطيني ومجاهديه وخاصة الشباب المضحي، باستشهاد عدد من ابناء الشعب الفلسطيني المناضل في غزة، بمن فيهم ثلاثة من قيادات الجهاد الاسلامي، ويدعو جميع الشخصيات والنخب والقادة والفصائل والاحزاب والتيارات السياسية والشعوب المسلمة والاحرار والحكومات ومنظمة المؤتمر الاسلامي ومنظمة الامم المتحدة والمجتمع الدولي الى إدانة الكيان الغاصب دون قيد او شرط، وأن لا يدخروا أي جهد في الدعم والإسناد الشامل للشعب الفلسطيني المضطهد حتى تحقيق النصر النهائي.
استنكر عضو الهيئة العليا للمجمع العالمي لأهل البيت (ع) الاعتداءات الصهيونية على قطاع غزة والتي اسفرت عن استشهاد وإصابة العشرات من المدنيين مؤكدا ان اغتيال المدنيين والمجاهدين الفلسطينيين مؤشر على عجز الصهاينة أمام أزماتهم الداخلية والخارجية.
وفقا لما أفاده الموقع الرسمي للمجمع العالمي لأهل البيت (ع) - استنكر عضو الهيئة العليا للمجمع العالمي لأهل البيت (ع)، والامين العام للمجمع العالمي للصحوة الاسلامية، الاعتداءات الصهيونية على قطاع غزة والتي اسفرت عن استشهاد وإصابة العشرات من المدنيين بمن فيهم عدد من النساء والاطفال الفلسطينيين، مؤكدا ان اغتيال المدنيين والمجاهدين الفلسطينيين مؤشر على عجز الصهاينة أمام أزماتهم الداخلية والخارجية.
وفي بيان له، أدان علي اكبر ولايتي العدوان الصهيوني الغاشم في شن الهجمات على قطاع غزة والتي أسفرت عن استهاد ثلاثة من القياديين في حركة الجهاد الاسلامي واستشهاد وإصابة العشرات من الاهالي بمن فيهم عدد من النساء والاطفال الفلسطينيين.
وجاء في البيان، ان الطابع الوحشي للكيان الصهيوني قد برز مرة اخرى. فقد توجه الصهاينة نحو قتل الفلسطينيين، من اجل الهروب من الازمات الداخلية والتي طالت جميع الجوانب السياسية والامنية والاجتماعية والاقتصادية والديموغرافية لهذا الكيان
وأضاف البيان: ان اغتيال المدنيين والمجاهدين الفلسطينيين، والذي يأتي في اولوية سياسات الكيان الصهيوني، ليس موشرا على القوة، بل انه شاهد كبير على هزيمة الصهاينة وإحباطهم، ومحاولتهم الهروب من الازمات الداخلية والخارجية. إذ يظن الكيان الصهيوني انه يمكنه من خلال اغتيال المدنيين والمجاهدين الفلسطينيين، ان يعرقل مسار المقاومة والنضال ضد الصهيونية.
وتابع: ان كل قطرة دم تراق من المدنيين والمجاهدين الفلسطينيين، لن تبقى على الارض، بل انها تزيد من قوة شجرة المقاومة والصمود في فلسطين المحتلة، وتزيد من لهيب غضب الشعب الفلسطيني وسائر فصائل المقاومة في المنطقة والعالم الاسلامي والاحرار.
وشدد ولايتي في بيانه على ان الكيان الصهيوني محكوم بالفناء، وبحول الله وقوته ومع استمرار الجهاد والشهادة ومع رفع مستوى القدرات القتالية والدفاعية لفصائل المقاومة في فلسططين المحتلة، سنشهد قريبا زوار الكيان الصهيوني اللقيط.
وأردف: ان المجمع العالمي للصحوة الاسلامية، يقدم التهنئة والتعزية الى الشعب الفلسطيني ومجاهديه وخاصة الشباب المضحي، باستشهاد عدد من ابناء الشعب الفلسطيني المناضل في غزة، بمن فيهم ثلاثة من قيادات الجهاد الاسلامي، ويدعو جميع الشخصيات والنخب والقادة والفصائل والاحزاب والتيارات السياسية والشعوب المسلمة والاحرار والحكومات ومنظمة المؤتمر الاسلامي ومنظمة الامم المتحدة والمجتمع الدولي الى إدانة الكيان الغاصب دون قيد او شرط، وأن لا يدخروا أي جهد في الدعم والإسناد الشامل للشعب الفلسطيني المضطهد حتى تحقيق النصر النهائي.